هل تعرف ما هو يوم العمر ؟
ما هو يوم العمر ؟!
مؤكد أن الكثير سيقولون يوم زفافي أو تخرجي هو يوم العمر
اقرأ ما هو يوم العمر :
- لم يكن ذلك الرجل يعلم أن اليوم الذي أماطَ فيه الشوك
عن طريق الناس كان أفضلَ أيام حياته إذ غفَر الله له به .
- ولم تكن المرأه تتوقع أن يكون أسعدَ أيام حياتها ذلك
اليوم الذي سقَت فيه كلباً أرهقه العطش فشكر الله
صنيعها وغفر لها .
* إن يوم العمر ليوسفَ عليه السلام كان ذلك اليوم الذي
انتصرَ فيه على داعي الغريزة ووقف في وجه امرأة العزيز
قائلاً :
{معاذ الله}
فترقي في معارج القرب ، وحظي بجائزة :
{إنه من عبادنا المخلَصين}
* يوم العمر للصحابة الذين شهدوا بدرًا لما قيل لهم :
"اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم"
* ويوم العمر لما طأطأ طلحة رضي الله عنه ظهرَه للنبي
عليه الصلاةُ والسلامُ يومَ أحد ليطأه بقدمه قال له :
"أوجب طلحة"
أي وجبت له الجنة .
إن العبد قد يكتب له عز الدهر وسعادة الأبد ،
بموقف يهيئ الله له فرصتَه ، ويقدر له أسبابه ..
حينما يطلع على قلب عبده فيرى فيه قيمةً إيمانية أو
أخلاقيةً يحبها فتشرق بها نفسه وتنعكس على سلوكه
بموقفٍ يمثل نقطةً مضيئةً في مسيرته في الحياة ،
وفي صحيفة أعماله إذا عرضت عليه يومَ العرض .
فيا أيها الأحبة أين يومكم ؟
هل أدركتموه أم ليس بعد ؟
توقعوا !!
أن يكون بدمعةٍ في خلوة ،
أو مخالفةِ هوى في رغبة ،
أو في سرور تدخله إلى مسلم ،
أو مسح رأس يتيم ،
أو قبلة يد أم ،
أو أبتسامة في وجه مسلم ،
أو قول كلمة حق ،
أو إغاثةِ ملهوف ،
أو نصرة مظلوم ،
أو كظم غيظ ،
أو إقالة عثرة ،
أو ستر عورة ،
فأنتم لا تعلمون من أين ستأتيكم ساعة السعد
أيها الأحبة :
ليكن لكم في كل يومٍ عمل صالح ، وحبذا لو كان خفياً ،
فقد يكون هو المنجي ، ويكون يومك الموعود :
"يوم العمر "
ما هو يوم العمر ؟!
مؤكد أن الكثير سيقولون يوم زفافي أو تخرجي هو يوم العمر
اقرأ ما هو يوم العمر :
- لم يكن ذلك الرجل يعلم أن اليوم الذي أماطَ فيه الشوك
عن طريق الناس كان أفضلَ أيام حياته إذ غفَر الله له به .
- ولم تكن المرأه تتوقع أن يكون أسعدَ أيام حياتها ذلك
اليوم الذي سقَت فيه كلباً أرهقه العطش فشكر الله
صنيعها وغفر لها .
* إن يوم العمر ليوسفَ عليه السلام كان ذلك اليوم الذي
انتصرَ فيه على داعي الغريزة ووقف في وجه امرأة العزيز
قائلاً :
{معاذ الله}
فترقي في معارج القرب ، وحظي بجائزة :
{إنه من عبادنا المخلَصين}
* يوم العمر للصحابة الذين شهدوا بدرًا لما قيل لهم :
"اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم"
* ويوم العمر لما طأطأ طلحة رضي الله عنه ظهرَه للنبي
عليه الصلاةُ والسلامُ يومَ أحد ليطأه بقدمه قال له :
"أوجب طلحة"
أي وجبت له الجنة .
إن العبد قد يكتب له عز الدهر وسعادة الأبد ،
بموقف يهيئ الله له فرصتَه ، ويقدر له أسبابه ..
حينما يطلع على قلب عبده فيرى فيه قيمةً إيمانية أو
أخلاقيةً يحبها فتشرق بها نفسه وتنعكس على سلوكه
بموقفٍ يمثل نقطةً مضيئةً في مسيرته في الحياة ،
وفي صحيفة أعماله إذا عرضت عليه يومَ العرض .
فيا أيها الأحبة أين يومكم ؟
هل أدركتموه أم ليس بعد ؟
توقعوا !!
أن يكون بدمعةٍ في خلوة ،
أو مخالفةِ هوى في رغبة ،
أو في سرور تدخله إلى مسلم ،
أو مسح رأس يتيم ،
أو قبلة يد أم ،
أو أبتسامة في وجه مسلم ،
أو قول كلمة حق ،
أو إغاثةِ ملهوف ،
أو نصرة مظلوم ،
أو كظم غيظ ،
أو إقالة عثرة ،
أو ستر عورة ،
فأنتم لا تعلمون من أين ستأتيكم ساعة السعد
أيها الأحبة :
ليكن لكم في كل يومٍ عمل صالح ، وحبذا لو كان خفياً ،
فقد يكون هو المنجي ، ويكون يومك الموعود :
"يوم العمر "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق