بالرغم من تحريفهم لما يسمى بالكتاب المقدس إلا أنك لن تجد فيه قولا للمسيح عليه السلام يدَّعي فيه الألوهية أو دعا أحدا لعبادته. بالعكس، نجد عدة أقوال منسوبة إليه يوحد فيها الله عز وجل ويثبت أنه نبي مرسل.. والعجيب أن أغلب هذه الأقوال وردت في إنجيل يوحنا الذي غلا فيه مؤلفه في المسيح أكثر من باقي أصحاب الأناجيل.
وهذه بعض الأمثلة:
وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. (إنجيل يوحنا 17: 3)
لأَنِّي قَدْ نَزَلْتُ مِنَ السَّمَاءِ، لَيْسَ لأَعْمَلَ مَشِيئَتِي، بَلْ مَشِيئَةَ الَّذِي أَرْسَلَنِي. (إنجيل يوحنا 6: 38)
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: لَوْ كَانَ اللهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي، لأَنِّي خَرَجْتُ مِنْ قِبَلِ اللهِ وَأَتَيْتُ. لأَنِّي لَمْ آتِ مِنْ نَفْسِي، بَلْ ذَاكَ أَرْسَلَنِي. (إنجيل يوحنا 8: 42)
وهذه بعض الأمثلة:
وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ. (إنجيل يوحنا 17: 3)
لأَنِّي قَدْ نَزَلْتُ مِنَ السَّمَاءِ، لَيْسَ لأَعْمَلَ مَشِيئَتِي، بَلْ مَشِيئَةَ الَّذِي أَرْسَلَنِي. (إنجيل يوحنا 6: 38)
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: لَوْ كَانَ اللهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي، لأَنِّي خَرَجْتُ مِنْ قِبَلِ اللهِ وَأَتَيْتُ. لأَنِّي لَمْ آتِ مِنْ نَفْسِي، بَلْ ذَاكَ أَرْسَلَنِي. (إنجيل يوحنا 8: 42)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق