سورة الأنبياء، مفتاح باب السماء!
سورةٌ أنبأتنا:
بأعظم قصة صبر
{وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}
و أبكتنا بأعظم قصة سجن
{وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فنادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
و أحزنتنا بأعظم قصة عقم
{وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ}
°. ليأتي الشفاء في الأولى .°
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ}
°. و تأتي النجاة في الثانية .°
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ}
°. ويأتي الوليد في الثالثة .°
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ}
اقرأ بقلبك ما قاله الله -جل في علاه- بعد أن ساق لنا كل تلك القصص ..
{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}
إذن مفتاح الفرج ثلاثة:
1-{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ}
قال ابن سعدي:
لا يتركون فضيلة يقدرون عليها إلا انتهزوا الفرصة فيها.
2-{وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً}
قال ابن جريج:
{رغباً في رحمة الله، ورهباً من عذاب الله}
3- {وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}
قال أبو سِنَان :
{الخشوع هو الخوف اللازم للقلب، لا يفارقه أبدًا}
أما وقد:
•. سارعت نفسك في الخيرات
•. و ارتوى دعائك رغبة ورهبة
•. و تدثر قلبك بخشوع لا ينفك عنه
فانتظرها بيقين:
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ}
مما اعجبني فنقلته لكم...
سورةٌ أنبأتنا:
بأعظم قصة صبر
{وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}
و أبكتنا بأعظم قصة سجن
{وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فنادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
و أحزنتنا بأعظم قصة عقم
{وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ}
°. ليأتي الشفاء في الأولى .°
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ}
°. و تأتي النجاة في الثانية .°
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ}
°. ويأتي الوليد في الثالثة .°
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ}
اقرأ بقلبك ما قاله الله -جل في علاه- بعد أن ساق لنا كل تلك القصص ..
{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}
إذن مفتاح الفرج ثلاثة:
1-{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ}
قال ابن سعدي:
لا يتركون فضيلة يقدرون عليها إلا انتهزوا الفرصة فيها.
2-{وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً}
قال ابن جريج:
{رغباً في رحمة الله، ورهباً من عذاب الله}
3- {وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}
قال أبو سِنَان :
{الخشوع هو الخوف اللازم للقلب، لا يفارقه أبدًا}
أما وقد:
•. سارعت نفسك في الخيرات
•. و ارتوى دعائك رغبة ورهبة
•. و تدثر قلبك بخشوع لا ينفك عنه
فانتظرها بيقين:
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ}
مما اعجبني فنقلته لكم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق