اللّهُمَ إنَ ذُنوبي لْم تكُن إستهانةً بِـحقِّكَ
و لا جهلاً ولا استِخفافاً بِـوعيدك
وَ إنما منْ غَلبةِ الهوى وضعفِ القُوى
فأستغفِرُكَ ربّي وآتوبُ إِليِكَ
و لا جهلاً ولا استِخفافاً بِـوعيدك
وَ إنما منْ غَلبةِ الهوى وضعفِ القُوى
فأستغفِرُكَ ربّي وآتوبُ إِليِكَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق