هذه هي مواضيع مسابقة توظيف الأساتذة المقررة نهاية شهر مارس المقبل
"الخبر" تنشر نماذج مواضيع مسابقة توظيف 20 ألف أستاذ في التربية
المترشحون مطالبون باستيعاب قضايا الساعة
حددت وزارة التربية نماذج مواضيع مسابقة التوظيف المقررة نهاية مارس المقبل، حيث سيتم إخضاع المترشحين لمنصب معلم التعليم الابتدائي لثلاثة اختبارات مقابل اثنين فقط لمنصب أستاذ التعليم المتوسط والثانوي.
وسيجتاز المعنيون بهذا الأخير، اختبارات في اللغة العربية والثقافة العامة، بالتركيز على أسئلة تتعلق بمواضيع الساعة، لتقييم مستوى استيعابهم لها، إضافة إلى أسئلة حول اقتصاد السوق وسياسة التشغيل في الجزائر.
بإمكان المترشحين لمسابقات توظيف الأساتذة المرتقبة نهاية مارس المقبل، الاطلاع على نماذج مواضيع من شأنها أن تكون محل أسئلة هذه الامتحانات التي ينتظرها الآلاف على المستوى الوطني.
وعمدت مصالح وزارة التربية إلى تخصيص محور مشترك بين الأطوار الثلاثة، يتعلق بالثقافة العامة، حيث يتعين على المترشح تناول موضوع عام أو ذي علاقة بأهم المشاكل السياسية أو الاقتصادية أو الثقافية أو الاجتماعية للعالم المعاصر، بشكل يسمح للمصحح بتقييم الثقافة العامة للمترشح أو مستوى استيعابه لمواضيع الساعة، وقدرته على وضع تفكير شامل، إضافة إلى تقييم وجاهة طريقة التفكير والأفكار المتناولة، وهذا على ضوء الإشكالية التي يثيرها الموضوع والرهانات التي يطرحها. ويتضمن اختبار الثقافة العامة، على سبيل المثال “لا الحصر”، موضوعا يتعلق باقتصاد السوق والعولمة ودولة القانون والحكم الراشد والتحديات الكبرى للألفية الثالثة ووسائل الإعلام في المجتمع والحوار شمال - جنوب، وتكنولوجيات الإعلام والاتصال والإدارة والمجتمع المدني والتنمية والبيئة، وأي موضوع آخر ذي طابع عام أو من مواضيع الساعة. وفيما يتعلق باختبار التاريخ والجغرافيا في الجزائر، فستتم مناقشة موضوع واحد حول السياسة الاستعمارية الفرنسية في الجزائر منذ 1830 إلى غاية 1962، والمقاومة الشعبية في الجزائر 1830-1919 والحركة الوطنية الجزائرية 1919- 1954 والثورة الجزائرية 1954-1962، إضافة إلى موضوع اختبار في الجغرافيا حول الموارد الطبيعية والبشرية والاقتصادية أو المدن والمواصلات في الجزائر والمخاطر الطبيعية في الجزائر. وكمرحلة أخيرة في الاختبار الكتابي للمترشحين للالتحاق برتبة أستاذ تعليم ابتدائي، يأتي اختبار في دراسة نص أدبي أو غيره، يتناول الجانب اللغوي من المفردات ومعنى الكلمات، وكذا شرح العبارات والكلمات والبحث عن المفردات والأضداد، والتحاليل النحوية، وتصريف الأفعال، بالإضافة إلى فهم النص.
وأدرجت الوزارة مواضيع في اختبار الاختصاص، لغة عربية، للطور المتوسط، من خلال محورين أساسيين هما أدب ونصوص ولغة عربية، ويتمثل الاختبار في معالجة نص شعري أو نثري من حيث بنائه اللغوي والفكري وتقويمه النقدي، حول عوامل نهضة الأدب العربي في العصر الحديث والشعر العربي الحديث والنثر العربي الحديث، بالإضافة إلى فنون النثر العربي الحديث وفنون النثر العربي الحديث وتطور النقد العربي ومنها المقالة والقصة والمسرحية والخطابة.
أما قواعد اللغة العربية، فالأسئلة ستكون على شكل الفصل في الأسئلة البسيطة والمركبة، وترتيب عناصر الجملة الاسمية والفعلية، والجملة الواقعة فاعلا، نائب فاعل ومفعولا به، بالإضافة إلى الجملة الواقعة حالا والواقعة نعتا.
وبالنسبة للثانوي، فإن اختبارات العربية ستكون مقسمة على محوري مواضيع الأدب والنقد العربي، ويتمثل الاختبار في معالجة نص شعري أو نثري من حيث بنائه اللغوي والفكري وتقويمه النقدي، بهدف تقدير معارف المترشح ومدى تحكمه في اللغة العربية وآدابها، ويتضمن اختبار اللغة العربية واحدا من مواضيع عوامل نهضة الأدب العربي في العصر الحديث والشعر العربي الحديث “أعلامه ومواضيعه وخصائصه”، إضافة إلى النثر العربي الحديث وفنون النثر العربي الحديث “المقالة، القصة، المسرحية، الخطابة”، وكذا المذاهب الأدبية الغربية وأثرها في الأدب العربي، بالإضافة إلى النقد الأدبي عند العرب واتجاهاته.
المصدر جريدة الخبر.
"الخبر" تنشر نماذج مواضيع مسابقة توظيف 20 ألف أستاذ في التربية
المترشحون مطالبون باستيعاب قضايا الساعة
حددت وزارة التربية نماذج مواضيع مسابقة التوظيف المقررة نهاية مارس المقبل، حيث سيتم إخضاع المترشحين لمنصب معلم التعليم الابتدائي لثلاثة اختبارات مقابل اثنين فقط لمنصب أستاذ التعليم المتوسط والثانوي.
وسيجتاز المعنيون بهذا الأخير، اختبارات في اللغة العربية والثقافة العامة، بالتركيز على أسئلة تتعلق بمواضيع الساعة، لتقييم مستوى استيعابهم لها، إضافة إلى أسئلة حول اقتصاد السوق وسياسة التشغيل في الجزائر.
بإمكان المترشحين لمسابقات توظيف الأساتذة المرتقبة نهاية مارس المقبل، الاطلاع على نماذج مواضيع من شأنها أن تكون محل أسئلة هذه الامتحانات التي ينتظرها الآلاف على المستوى الوطني.
وعمدت مصالح وزارة التربية إلى تخصيص محور مشترك بين الأطوار الثلاثة، يتعلق بالثقافة العامة، حيث يتعين على المترشح تناول موضوع عام أو ذي علاقة بأهم المشاكل السياسية أو الاقتصادية أو الثقافية أو الاجتماعية للعالم المعاصر، بشكل يسمح للمصحح بتقييم الثقافة العامة للمترشح أو مستوى استيعابه لمواضيع الساعة، وقدرته على وضع تفكير شامل، إضافة إلى تقييم وجاهة طريقة التفكير والأفكار المتناولة، وهذا على ضوء الإشكالية التي يثيرها الموضوع والرهانات التي يطرحها. ويتضمن اختبار الثقافة العامة، على سبيل المثال “لا الحصر”، موضوعا يتعلق باقتصاد السوق والعولمة ودولة القانون والحكم الراشد والتحديات الكبرى للألفية الثالثة ووسائل الإعلام في المجتمع والحوار شمال - جنوب، وتكنولوجيات الإعلام والاتصال والإدارة والمجتمع المدني والتنمية والبيئة، وأي موضوع آخر ذي طابع عام أو من مواضيع الساعة. وفيما يتعلق باختبار التاريخ والجغرافيا في الجزائر، فستتم مناقشة موضوع واحد حول السياسة الاستعمارية الفرنسية في الجزائر منذ 1830 إلى غاية 1962، والمقاومة الشعبية في الجزائر 1830-1919 والحركة الوطنية الجزائرية 1919- 1954 والثورة الجزائرية 1954-1962، إضافة إلى موضوع اختبار في الجغرافيا حول الموارد الطبيعية والبشرية والاقتصادية أو المدن والمواصلات في الجزائر والمخاطر الطبيعية في الجزائر. وكمرحلة أخيرة في الاختبار الكتابي للمترشحين للالتحاق برتبة أستاذ تعليم ابتدائي، يأتي اختبار في دراسة نص أدبي أو غيره، يتناول الجانب اللغوي من المفردات ومعنى الكلمات، وكذا شرح العبارات والكلمات والبحث عن المفردات والأضداد، والتحاليل النحوية، وتصريف الأفعال، بالإضافة إلى فهم النص.
وأدرجت الوزارة مواضيع في اختبار الاختصاص، لغة عربية، للطور المتوسط، من خلال محورين أساسيين هما أدب ونصوص ولغة عربية، ويتمثل الاختبار في معالجة نص شعري أو نثري من حيث بنائه اللغوي والفكري وتقويمه النقدي، حول عوامل نهضة الأدب العربي في العصر الحديث والشعر العربي الحديث والنثر العربي الحديث، بالإضافة إلى فنون النثر العربي الحديث وفنون النثر العربي الحديث وتطور النقد العربي ومنها المقالة والقصة والمسرحية والخطابة.
أما قواعد اللغة العربية، فالأسئلة ستكون على شكل الفصل في الأسئلة البسيطة والمركبة، وترتيب عناصر الجملة الاسمية والفعلية، والجملة الواقعة فاعلا، نائب فاعل ومفعولا به، بالإضافة إلى الجملة الواقعة حالا والواقعة نعتا.
وبالنسبة للثانوي، فإن اختبارات العربية ستكون مقسمة على محوري مواضيع الأدب والنقد العربي، ويتمثل الاختبار في معالجة نص شعري أو نثري من حيث بنائه اللغوي والفكري وتقويمه النقدي، بهدف تقدير معارف المترشح ومدى تحكمه في اللغة العربية وآدابها، ويتضمن اختبار اللغة العربية واحدا من مواضيع عوامل نهضة الأدب العربي في العصر الحديث والشعر العربي الحديث “أعلامه ومواضيعه وخصائصه”، إضافة إلى النثر العربي الحديث وفنون النثر العربي الحديث “المقالة، القصة، المسرحية، الخطابة”، وكذا المذاهب الأدبية الغربية وأثرها في الأدب العربي، بالإضافة إلى النقد الأدبي عند العرب واتجاهاته.
المصدر جريدة الخبر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق