السلام عليكم
اسمحيلي اختي في الله ان اخاطبك من هذه الصفحة صفحة قد تذكربنا بما هو اهم لنا من المال والولد في هذه الدنيا هي صفحة احببت ان تكون تذكرة لي ثم لغيري
اليك والى مثيلاتك
واستسمحك كل اخت في منتدانا هذا ان قل حيائي او زل قلمي وخدش حياكن
واي خطأ يصدر من هذا الضعيف الفقير الى عفو ربه نرجوا غفرانه والسماح
أيتها الأخوات من أنتن لولا الإسلام والإيمان والقرآن؟
أنتن بالإسلام وبالإيمان والقرآن شيء وبدونهام والله لا شيء، ولعلكنَّ تُعِرنني أسماعكنَّ قليلا، لتعرفن تلك النعمة التي أنتنَّ تعِشْنَها في هذه الأيام، يوم تسمعْن لحال المرأة في عصور الجاهلية، وأنتنَّ تتبوأن نعمة الهداية.
كيف كانت المرأة؟
نعم سؤال جدير بالطرح
والجواب مبك ومحزن
كانت سلعة تُباع وتُشترى، يُتشاءم منها وتُزدرى، تُبَاع كالبهيمة والمتاع، تُكْرَه على الزواج والبِغَاء، تُورث ولا تَرث، تُملَك ولا تَمْلِك، للزوج حق التصرف في مالها –إن ملكت مالها- بدون إذنها، بل لقد أُخْتلِفَ فيها في بعض الجاهليات،
هل هي إنسان ذو نفس وروح كالرجل أم لا؟
ويقرر أحد المجامع الروسية عليهم من الله ما يستحقون
أنها حيوان نَجِس يجب عليه الخدمة فحسب، فهي ككلب عَقُور، تُمنَع من الضَّحِك –أيضا-؛ لأنها أحبولة شيطان،
وتتعدد الجاهليات، والنهاية والنتيجة واحدة.
جاهلية تبيح للوالد بيع ابنته، بل له حق قتلها ووأدها في مهدها، ثم لا قِصاص ولا قَصاص فيمن قتلها ولا دِيَة، (إن بُشِّر بها ظلَّ وجهه مسودًا وهو كظيم، يتوارى من القوم من سوء ما بُشِّر به، أيُمْسِكَه على هونٍ، أم يدسُّه في التراب. )
وعند اليهود
إذا حاضت تكون نجسة، تنجس البيت، وكل ما تَمسُّه من طعام أو إنسان أو حيوان، وبعضهم يطردها من بيته؛ لأنها نجسة، فإذا تطهَّرت عادت لبيتها، وكان بعضهم ينصب لها خيمة عند بابه، ويضع أمامها خبزا وماء كالدابة، ويجعلها فيها حتى تطهر.
وعند الهنود الوثنيين عُبَّاد البقر يجب على كل زوجة يموت زوجها أن يُحرق جسدها حية على جسد زوجها المحروق.
وعند بعض النصارى أن المرأة ينبوع المعاصي، وأصل السيئات، وهي للرجل باب من أبواب جهنم،
هذا كله قبل بعثة
محمد –صلى الله عليه وسلم-.
فهنيئا لك بما حباك الله به من عز
ويكفك فخرا ان اول من نصر الاسلام
امرأة
مكانة المرأة في الإسلامhttp://ift.tt/2lUwVsx
والسلام عليكم
اسمحيلي اختي في الله ان اخاطبك من هذه الصفحة صفحة قد تذكربنا بما هو اهم لنا من المال والولد في هذه الدنيا هي صفحة احببت ان تكون تذكرة لي ثم لغيري
اليك والى مثيلاتك
واستسمحك كل اخت في منتدانا هذا ان قل حيائي او زل قلمي وخدش حياكن
واي خطأ يصدر من هذا الضعيف الفقير الى عفو ربه نرجوا غفرانه والسماح
أيتها الأخوات من أنتن لولا الإسلام والإيمان والقرآن؟
أنتن بالإسلام وبالإيمان والقرآن شيء وبدونهام والله لا شيء، ولعلكنَّ تُعِرنني أسماعكنَّ قليلا، لتعرفن تلك النعمة التي أنتنَّ تعِشْنَها في هذه الأيام، يوم تسمعْن لحال المرأة في عصور الجاهلية، وأنتنَّ تتبوأن نعمة الهداية.
كيف كانت المرأة؟
نعم سؤال جدير بالطرح
والجواب مبك ومحزن
كانت سلعة تُباع وتُشترى، يُتشاءم منها وتُزدرى، تُبَاع كالبهيمة والمتاع، تُكْرَه على الزواج والبِغَاء، تُورث ولا تَرث، تُملَك ولا تَمْلِك، للزوج حق التصرف في مالها –إن ملكت مالها- بدون إذنها، بل لقد أُخْتلِفَ فيها في بعض الجاهليات،
هل هي إنسان ذو نفس وروح كالرجل أم لا؟
ويقرر أحد المجامع الروسية عليهم من الله ما يستحقون
أنها حيوان نَجِس يجب عليه الخدمة فحسب، فهي ككلب عَقُور، تُمنَع من الضَّحِك –أيضا-؛ لأنها أحبولة شيطان،
وتتعدد الجاهليات، والنهاية والنتيجة واحدة.
جاهلية تبيح للوالد بيع ابنته، بل له حق قتلها ووأدها في مهدها، ثم لا قِصاص ولا قَصاص فيمن قتلها ولا دِيَة، (إن بُشِّر بها ظلَّ وجهه مسودًا وهو كظيم، يتوارى من القوم من سوء ما بُشِّر به، أيُمْسِكَه على هونٍ، أم يدسُّه في التراب. )
وعند اليهود
إذا حاضت تكون نجسة، تنجس البيت، وكل ما تَمسُّه من طعام أو إنسان أو حيوان، وبعضهم يطردها من بيته؛ لأنها نجسة، فإذا تطهَّرت عادت لبيتها، وكان بعضهم ينصب لها خيمة عند بابه، ويضع أمامها خبزا وماء كالدابة، ويجعلها فيها حتى تطهر.
وعند الهنود الوثنيين عُبَّاد البقر يجب على كل زوجة يموت زوجها أن يُحرق جسدها حية على جسد زوجها المحروق.
وعند بعض النصارى أن المرأة ينبوع المعاصي، وأصل السيئات، وهي للرجل باب من أبواب جهنم،
هذا كله قبل بعثة
محمد –صلى الله عليه وسلم-.
فهنيئا لك بما حباك الله به من عز
ويكفك فخرا ان اول من نصر الاسلام
امرأة
مكانة المرأة في الإسلامhttp://ift.tt/2lUwVsx
والسلام عليكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق