تتأهب الأمة العربية والإسلامية، خلال الساعات القادمة، لاستقبال عيد الأضحي المبارك، والذى حددته الجزائر، يوم الثلاثاء المقبل.
هذه أبرز الأسئلة التى تناولتها دار الإفتاء عن الأضحية بالإجابات الشرعية عنها:
#هل يجب أن يذبح المضحى ذبيحته بنفسه؟
الإفتاء: يستحب أن يذبحها بنفسه إن قدر على الذبح؛ لأنه قربة، ومباشرة القربة أفضل من تفويض إنسان آخر فيها، فإن لم يحسن الذبح فالأولى توليته مسلما يحسنه، ويستحب فى هذه الحالة أن يشهد الأُضْحِيَّة.
#هل يجوز الاقتراض من أجل الأُضحية وإذا فعل ذلك هل تجزئه؟
الإفتاء: الأضحية سنة لمن تكون لديه القدرة عليها، قال تعالى: "لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا"، فمن كان لا يملك المال حاليا و يستطيع توفيره في اجل قريب فاستدان و اشترى أضحيته وضحَّى بها؛ أجزأه ذلك.
#هل تجزئ الأضحية عن صاحبها وأهل بيته أم عن صاحبها فقط؟
الإفتاء: تجزئ الأُضحية عن صاحبها وعن أهل بيته الذين ينفق عليهم، فالشاة الواحدة تجزئ عن أهل البيت الواحد حتى لو كان في البيت الواحد مجموعة اسر.
#ما أفضل وقت لذبح الأضحية؟
الإفتاء: أفضل وقت لذبح الأُضحية، هو اليوم الأول، وهو يوم الأضحى بعد فراغ الناس من صلاة العيد، فاليوم الأول أفضل فى الذبح من الأيام الثلاثة التالية له، لأنه فيه مسارعة إلى الخير، وقد قال الله تعالى "وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ".
#ما حكم إعطاء غير المسلم من الأُضْحِيَّة؟
الإفتاء: يجوز ذلك، لأن السنة للمضحى أن يأكل ويتصدق ويهدى منها، واستحب كثير من العلماء أن يقسمها أثلاثاً: ثلثاً للادخار والأكل، وثلثاً للصدقة، وثلثاً للإهداء، ولا بأس بإعطاء غير المسلمين منها لفقره أو قرابته أو جواره أو تأليف قلبه.
#ما حكم الاشتراك في الأضحية ؟
فالاشتراكُ في البَدَنة والبقرة جائزٌ بالعدد المخصوص: سبعة أنفارٍ للبقرة، وعشر أَنْفُسٍ للبَدَنة، أمَّا الشاة فالاشتراك فيها محلُّ خِلافٍ بين أهل العلم، وذَهَب بعضُ أهلِ العلم إلى أنَّ الشاة لا تُجْزئ إلَّا عن نفسٍ واحدةٍ .
#هل هناك مواصفات معينة في الأضحية ؟ أم أنه يصح أن أضحي بأي شاة ؟.
- أن تبلغ السن المحدود شرعاً :
من الإبل : ما تم له خمس سنين .
من البقر : ما تم له سنتان .
من الغنم : ما تم له سنة .
- أن تكون خالية من العيوب المانعة : العور و المرض و العرج و الهزال و هناك اوصاف اخرى تدخل ضمن اربعة عيوب السالفة الذكر كالمبتورة الساقين و نحوه
هذه أبرز الأسئلة التى تناولتها دار الإفتاء عن الأضحية بالإجابات الشرعية عنها:
#هل يجب أن يذبح المضحى ذبيحته بنفسه؟
الإفتاء: يستحب أن يذبحها بنفسه إن قدر على الذبح؛ لأنه قربة، ومباشرة القربة أفضل من تفويض إنسان آخر فيها، فإن لم يحسن الذبح فالأولى توليته مسلما يحسنه، ويستحب فى هذه الحالة أن يشهد الأُضْحِيَّة.
#هل يجوز الاقتراض من أجل الأُضحية وإذا فعل ذلك هل تجزئه؟
الإفتاء: الأضحية سنة لمن تكون لديه القدرة عليها، قال تعالى: "لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا"، فمن كان لا يملك المال حاليا و يستطيع توفيره في اجل قريب فاستدان و اشترى أضحيته وضحَّى بها؛ أجزأه ذلك.
#هل تجزئ الأضحية عن صاحبها وأهل بيته أم عن صاحبها فقط؟
الإفتاء: تجزئ الأُضحية عن صاحبها وعن أهل بيته الذين ينفق عليهم، فالشاة الواحدة تجزئ عن أهل البيت الواحد حتى لو كان في البيت الواحد مجموعة اسر.
#ما أفضل وقت لذبح الأضحية؟
الإفتاء: أفضل وقت لذبح الأُضحية، هو اليوم الأول، وهو يوم الأضحى بعد فراغ الناس من صلاة العيد، فاليوم الأول أفضل فى الذبح من الأيام الثلاثة التالية له، لأنه فيه مسارعة إلى الخير، وقد قال الله تعالى "وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ".
#ما حكم إعطاء غير المسلم من الأُضْحِيَّة؟
الإفتاء: يجوز ذلك، لأن السنة للمضحى أن يأكل ويتصدق ويهدى منها، واستحب كثير من العلماء أن يقسمها أثلاثاً: ثلثاً للادخار والأكل، وثلثاً للصدقة، وثلثاً للإهداء، ولا بأس بإعطاء غير المسلمين منها لفقره أو قرابته أو جواره أو تأليف قلبه.
#ما حكم الاشتراك في الأضحية ؟
فالاشتراكُ في البَدَنة والبقرة جائزٌ بالعدد المخصوص: سبعة أنفارٍ للبقرة، وعشر أَنْفُسٍ للبَدَنة، أمَّا الشاة فالاشتراك فيها محلُّ خِلافٍ بين أهل العلم، وذَهَب بعضُ أهلِ العلم إلى أنَّ الشاة لا تُجْزئ إلَّا عن نفسٍ واحدةٍ .
#هل هناك مواصفات معينة في الأضحية ؟ أم أنه يصح أن أضحي بأي شاة ؟.
- أن تبلغ السن المحدود شرعاً :
من الإبل : ما تم له خمس سنين .
من البقر : ما تم له سنتان .
من الغنم : ما تم له سنة .
- أن تكون خالية من العيوب المانعة : العور و المرض و العرج و الهزال و هناك اوصاف اخرى تدخل ضمن اربعة عيوب السالفة الذكر كالمبتورة الساقين و نحوه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق