الموز - او الطلح Bnana
يقول المولى في التنزيل الحكيم ( في سدر مخضود .و طلح منضود ) و السدر هو النبق و الطلح هو الموز . و الموز هو نبات موزا اكي ومينايا و من فصيلة الموزية Musa acumininata . و قد ثبت ان الموز غنى بالفيتامينات أ و ب و ج .و بع نسبة قليلة من فيتامين هوكما انه يحتوى كثيرا من الاملاح المعدنية كالحديد ،و المنجنيز ،و الصوديوم ، و الفوسفور ، و الزنك ، بالاضافة الى ماء ، و النشا ، و سكر عنب ، و سكر قصب . و قد افاد ابن سينا في القانون بأن الموز مغذ و ملين و نافع لحرقة الحلق و الصدر ، ثقيل على المعدة ، و يزيد في المنى ، و يوافق الكلى ، و يدر البول . و الموز ذو قيمة غذائية عالية إذ ان كل ١٠٠ غ من الموز الطازج الناضج تعطى نحو ١٠٠ وحدة حرارية . لذلك اعتبر ان الموز طعاما مغذيا و مقويا ، و لهذا اتخذ من طرف البلدان الاسياوية طعاما اساسيا .
الموز للقرحة و مشكلات الامعاء : و قد ثبت ان الموز خاصة إذا اكل مع الحليب يعتبر غذاء مفيد لمرضى قرحة المعدة حيث يحتوى على مواد تقاوم الحموضة الزائدة و تخفف من اعراض الألم و عدم الارتياح . و كما يفيد الموز لبعض مشكلات الامعاء و القولون مثل التهاب الامعاء Colitis و التهاب الردب Diverticulitis و هي حالة اشد من التهاب الامعاء الذي قد يصحبه نزول الدم . و الموز غذاء مقبول الطعم لمعظم الناس غير ان كبار السن لا يستطعون هضمه بسهولة فلا يجب الافراط في تناوله ، و يجب التاني في مضغه و بلعه و لا يأكل دفعة واحدة ، غير ان الدراسة اثبتت انه مفيد جدا لغالبية كبار السن . و في احدى الراسات وجد ان تقديم وجبة خفيفة كتصبيرة بين الوجبات للنساء العاملات بمجال الصناعة ساعدهن على انجاز المزيد من الاعمال و قلل احساسهن بالتعب ، و قد جرب على كبار السن العاملين في مجال الكتابة فزاد لديهم عامل التركيز و مقاومة التعب ، و في دراسه اخرى اثبتت ان كبار السن الذين احيلو على التقاعد قدمت لهم كل يوم موزة و لمدة شهر ادى انخفاض الشكوى لديهم من حالة عسر الهضم التي ظلو يعانون منها لمدة طويلة
و في بعض من اجزاء امريكا الوسطى يستخدم الموز المطبوخ اي المسلوق كعلاج للاسهال ،و في مناطق اخرى يهرس و يستخدم كلبخة للعنق لتخفيف الم الزور و التهاب الغدد الليمفاوية الحيل .
قشرالموز لهااستخدمات طبية عديدة . منها لعلاج ضغط الدم المرتفع ، في المناطق التي تكثر فيها اشجار الموز مثل جزر الباهاما ، تغلى قشور الموز غليا شديدا و يشرب هذا المغلى كعلاج لضغط الدم المرتفع و كما يستعمل السطح الداخلى للقشرة عمل لبخة للحروق و الطفح و الخراريج ،و يستخدم في مناطق اخرى قشر الموز في عمل لبخة للجبهةمن الم الصداع و القفا كعلاج للصداع النصفى ، و في مناطق اخرى يستخدم قشر الموز لقرحة القدم بحيث يحرق قشر الموز الاخضر حتي يصير رمادا او يخرط و يجفف و يستخدم في عمل لبخة لقرحة القظم عند مريض السكرى ،و للاصابة الناتجة عن فيروس هربس و ايضا لتقرحات السرطانية ، و كما يستعمل القشر الداخلى للموز كملين للاحذية ايضا ، و يستخدم كعلاج لزوائد الجلظية التي تظهر في اصابع اليد و القدم و التى تسمى بالسنط او الثٱليل .
و الموز يسبب الحاساسية و يعالج الحساسية ايضا ، و يوجد بعض من الناس لا ينسجمون مع الموز بحيث يسبب لهم بعض اعراض الحساسبة و هي عبارة عن عدم تقبل الجسم لماظة الجلوتين الم جود في بعض انواع الحبوب كالقمح و الذرى و بالتالى يؤدي تناول هذه الانواع لحدوث اعراض حساسية و هذه الحالة تحدث بصفة خاصة بين صغار الاطفال ، و في دراسة اخرى قام باحثون بتغذية الاطفال الذين يعانون من هذه المشكلة بكميات كبيرة من ثمر الموز اي ثمرة واحدة لكل طفل ،و قد ادى ذلك لتحسن ملحوض لمشكلة الحساسبة ضد الجلوتين
و الموز غني بالفيتامين ج يجعله مقويا للعضلات و فيتامين ب يحمى الاعصاب و يكافح فقر الدم و يحافض على توازن العام للصحة و فيتامين أ يساعد على النمو و يحمى البصر و فيتامين هيغذى اعضاء الاخصاب و هناك فائدة اخرى ان للموز هرمونات ذات مزايا خاصة مقوية عالية و من شانها تنظيم نشاط الجهاز العصبي ،و تأكد ان تناول الاطفال للموز يعطيهم التوازن النفسي و يشيع فيهم روح المرح و الغبطة ، و كما يمنع عن اصحاب السكرى و امراض الكبد و اصحاب السمنة ، و ينصح باعطائه للاطفال مع الحليب و الناقهين و اصحاب فقر الدم و الضعف العام و الحاملات و الاولاد و المسنين .
يقول المولى في التنزيل الحكيم ( في سدر مخضود .و طلح منضود ) و السدر هو النبق و الطلح هو الموز . و الموز هو نبات موزا اكي ومينايا و من فصيلة الموزية Musa acumininata . و قد ثبت ان الموز غنى بالفيتامينات أ و ب و ج .و بع نسبة قليلة من فيتامين هوكما انه يحتوى كثيرا من الاملاح المعدنية كالحديد ،و المنجنيز ،و الصوديوم ، و الفوسفور ، و الزنك ، بالاضافة الى ماء ، و النشا ، و سكر عنب ، و سكر قصب . و قد افاد ابن سينا في القانون بأن الموز مغذ و ملين و نافع لحرقة الحلق و الصدر ، ثقيل على المعدة ، و يزيد في المنى ، و يوافق الكلى ، و يدر البول . و الموز ذو قيمة غذائية عالية إذ ان كل ١٠٠ غ من الموز الطازج الناضج تعطى نحو ١٠٠ وحدة حرارية . لذلك اعتبر ان الموز طعاما مغذيا و مقويا ، و لهذا اتخذ من طرف البلدان الاسياوية طعاما اساسيا .
الموز للقرحة و مشكلات الامعاء : و قد ثبت ان الموز خاصة إذا اكل مع الحليب يعتبر غذاء مفيد لمرضى قرحة المعدة حيث يحتوى على مواد تقاوم الحموضة الزائدة و تخفف من اعراض الألم و عدم الارتياح . و كما يفيد الموز لبعض مشكلات الامعاء و القولون مثل التهاب الامعاء Colitis و التهاب الردب Diverticulitis و هي حالة اشد من التهاب الامعاء الذي قد يصحبه نزول الدم . و الموز غذاء مقبول الطعم لمعظم الناس غير ان كبار السن لا يستطعون هضمه بسهولة فلا يجب الافراط في تناوله ، و يجب التاني في مضغه و بلعه و لا يأكل دفعة واحدة ، غير ان الدراسة اثبتت انه مفيد جدا لغالبية كبار السن . و في احدى الراسات وجد ان تقديم وجبة خفيفة كتصبيرة بين الوجبات للنساء العاملات بمجال الصناعة ساعدهن على انجاز المزيد من الاعمال و قلل احساسهن بالتعب ، و قد جرب على كبار السن العاملين في مجال الكتابة فزاد لديهم عامل التركيز و مقاومة التعب ، و في دراسه اخرى اثبتت ان كبار السن الذين احيلو على التقاعد قدمت لهم كل يوم موزة و لمدة شهر ادى انخفاض الشكوى لديهم من حالة عسر الهضم التي ظلو يعانون منها لمدة طويلة
و في بعض من اجزاء امريكا الوسطى يستخدم الموز المطبوخ اي المسلوق كعلاج للاسهال ،و في مناطق اخرى يهرس و يستخدم كلبخة للعنق لتخفيف الم الزور و التهاب الغدد الليمفاوية الحيل .
قشرالموز لهااستخدمات طبية عديدة . منها لعلاج ضغط الدم المرتفع ، في المناطق التي تكثر فيها اشجار الموز مثل جزر الباهاما ، تغلى قشور الموز غليا شديدا و يشرب هذا المغلى كعلاج لضغط الدم المرتفع و كما يستعمل السطح الداخلى للقشرة عمل لبخة للحروق و الطفح و الخراريج ،و يستخدم في مناطق اخرى قشر الموز في عمل لبخة للجبهةمن الم الصداع و القفا كعلاج للصداع النصفى ، و في مناطق اخرى يستخدم قشر الموز لقرحة القدم بحيث يحرق قشر الموز الاخضر حتي يصير رمادا او يخرط و يجفف و يستخدم في عمل لبخة لقرحة القظم عند مريض السكرى ،و للاصابة الناتجة عن فيروس هربس و ايضا لتقرحات السرطانية ، و كما يستعمل القشر الداخلى للموز كملين للاحذية ايضا ، و يستخدم كعلاج لزوائد الجلظية التي تظهر في اصابع اليد و القدم و التى تسمى بالسنط او الثٱليل .
و الموز يسبب الحاساسية و يعالج الحساسية ايضا ، و يوجد بعض من الناس لا ينسجمون مع الموز بحيث يسبب لهم بعض اعراض الحساسبة و هي عبارة عن عدم تقبل الجسم لماظة الجلوتين الم جود في بعض انواع الحبوب كالقمح و الذرى و بالتالى يؤدي تناول هذه الانواع لحدوث اعراض حساسية و هذه الحالة تحدث بصفة خاصة بين صغار الاطفال ، و في دراسة اخرى قام باحثون بتغذية الاطفال الذين يعانون من هذه المشكلة بكميات كبيرة من ثمر الموز اي ثمرة واحدة لكل طفل ،و قد ادى ذلك لتحسن ملحوض لمشكلة الحساسبة ضد الجلوتين
و الموز غني بالفيتامين ج يجعله مقويا للعضلات و فيتامين ب يحمى الاعصاب و يكافح فقر الدم و يحافض على توازن العام للصحة و فيتامين أ يساعد على النمو و يحمى البصر و فيتامين هيغذى اعضاء الاخصاب و هناك فائدة اخرى ان للموز هرمونات ذات مزايا خاصة مقوية عالية و من شانها تنظيم نشاط الجهاز العصبي ،و تأكد ان تناول الاطفال للموز يعطيهم التوازن النفسي و يشيع فيهم روح المرح و الغبطة ، و كما يمنع عن اصحاب السكرى و امراض الكبد و اصحاب السمنة ، و ينصح باعطائه للاطفال مع الحليب و الناقهين و اصحاب فقر الدم و الضعف العام و الحاملات و الاولاد و المسنين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق