السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الأفاضل الكرام
تضرع آباؤنا ومن قبلهم أجدادنا، توسلوا وخضعوا في ذل وخشوع للمولى العلي القدير بدعائهم:
اللهمّ أغثنا غيث القلوب والحبوب والجيوب.
نعم أيها الكرام الأصلاء استهلوا دعاءهم بالقول:اللهم أغثنا غيث القلوب، اللهم أغثنا غيث القلوب.
إخواني أخواتي:ذكر الله تعالى خير ما انشغل به المؤمن، ولم يغفل آياؤنا وأجدادنا عن دعائهم هذا بالرغم من صفاء قلوبهم...تآزرهم وتضامنهم وخلو أفئدتهم من الضغينة والحقد والكراهية.
أيها الأفاضل: لقد كانوا يعرفون أن ذكر الله والاستغفار والصلاة والسلام على النبي ï·؛ من أعظم الأسباب في طمأنينة القلوب وفي راحتها وفي السكون إلى الله والأنس به وزوال الوحشة والذبذبة والحيرة
قال الله تعالى:(الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ).
الأفاضل والفضليات ردّد آباؤنا وأجدادا دعاءهم بالقول: اللهم أغثنا غيث الحبوب، فإذا ماأجدبت الأرض وامتنعت السماء، وصارت الأرض قفارا قاحلة رفعوا أكفهم متضرعين خاشعين متوسلين بقولهم:اللهم أغثنا غيث الحبوب، اللهم أغثنا غيث الحبوب، نطقوها بقلوب خاشعة متوسلة قأبرقت وأرعدت ثم أمطرت، وعندها أنبتت الأرض ماتُخفيه في كنهها.
يامن صفت قلوبكم وابتعدت عن الضغينة والحقد والكراهية، أتم آباؤنا ومن قبلهم أجدادنا الدعاء بقولهم: اللهم أغثا غيث الجيوب، اللهم ارزقنا رزق الكفاف والعفاف.
إخواني أخواتي تضرعوا إلى الله العلي القدير بهذا الدعاء.
اللهم أغثنا غيث القلوب والحبوب والجيوب...اللهم آمين رب العالمين.
والسلام عليكم
أيها الأفاضل الكرام
تضرع آباؤنا ومن قبلهم أجدادنا، توسلوا وخضعوا في ذل وخشوع للمولى العلي القدير بدعائهم:
اللهمّ أغثنا غيث القلوب والحبوب والجيوب.
نعم أيها الكرام الأصلاء استهلوا دعاءهم بالقول:اللهم أغثنا غيث القلوب، اللهم أغثنا غيث القلوب.
إخواني أخواتي:ذكر الله تعالى خير ما انشغل به المؤمن، ولم يغفل آياؤنا وأجدادنا عن دعائهم هذا بالرغم من صفاء قلوبهم...تآزرهم وتضامنهم وخلو أفئدتهم من الضغينة والحقد والكراهية.
أيها الأفاضل: لقد كانوا يعرفون أن ذكر الله والاستغفار والصلاة والسلام على النبي ï·؛ من أعظم الأسباب في طمأنينة القلوب وفي راحتها وفي السكون إلى الله والأنس به وزوال الوحشة والذبذبة والحيرة
قال الله تعالى:(الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ).
الأفاضل والفضليات ردّد آباؤنا وأجدادا دعاءهم بالقول: اللهم أغثنا غيث الحبوب، فإذا ماأجدبت الأرض وامتنعت السماء، وصارت الأرض قفارا قاحلة رفعوا أكفهم متضرعين خاشعين متوسلين بقولهم:اللهم أغثنا غيث الحبوب، اللهم أغثنا غيث الحبوب، نطقوها بقلوب خاشعة متوسلة قأبرقت وأرعدت ثم أمطرت، وعندها أنبتت الأرض ماتُخفيه في كنهها.
يامن صفت قلوبكم وابتعدت عن الضغينة والحقد والكراهية، أتم آباؤنا ومن قبلهم أجدادنا الدعاء بقولهم: اللهم أغثا غيث الجيوب، اللهم ارزقنا رزق الكفاف والعفاف.
إخواني أخواتي تضرعوا إلى الله العلي القدير بهذا الدعاء.
اللهم أغثنا غيث القلوب والحبوب والجيوب...اللهم آمين رب العالمين.
والسلام عليكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق