السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فهذه نصيحة سريعة مفيدة لمن التزم بها وتقيد:
التوكل على الله عز وجل ومراقبته في جميع أفعالنا وأقوالنا..هذا له أبعاد حقيقية أثرها جد طيب على حياتنا لا ريب
فإن قبلك الله تعالى سيقبلك الناس يقينا..
ثم إن الذي ينبغي أن يُعلم، أن حظّ كل أحد من رحمة الله؛ على قدر عظمة الله عز وجل في قلبه..
ثم اعلم أن حسن الظن بالله تعالى هو أفضل ما يمكنك مواجهة مصاعب الحياة به
وحسن الظن بالله يكون بالمداومة على ذكره تعالى واحتساب أي فعل وقول له تعالى وكذا ما يكون من خير او شر
ومعلوم أن الناس في الدنيا يطلبون أمورا كثيرة، يستعينون على ذلك بالدعاء.
هناك من يلح بالدعاء ويواصل دعاء الله عز وجل أن يحقق له اموره
وهناك صنف من الناس يتوقف عن الدعاء -وهذا خطأ- عند حصول امرين:
- عندما يعزّ المطلوب: أي يظن المرء أن ما يطلبه صعب تحققه فيتهاون في الدعاء أو يتركه كلية، وهذا خطأ...فالله تعالى على كل شيء قدير..
- والثاني عندما يتسلط المرغوب: كأن يكون للمرء من النعم والخير الشيء الكثير، ويتكون له اعتقاد بسبب ذلك أن هذه النعم وهذا المرغوب لا يمكن أن يرفع ويفقد...فيترك شكر الله ودعاءه له أن يحفظ عليه نعمه وخيره..فيترك الدعاء كلية فيفقد المرغوب..
=======
وأحسن ما انتُصحت به من الدعاء أرجو أن ينتفع بهما الإخوان:
الأول: اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، وإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت؛ فاغفر لي مغفرة من عندك، إنك أنت الغفور الرحيم.
الثاني: عند تعسّر أي أمر عليك فقل: حسبنا الله، سيؤتينا الله من فضله، إنّا إلى ربنا راغبون...
وعموما ننصح أنفسنا وإياكم بكثرة الذكر والدعاء
نسأل الله تعالى من فضله وتوفيقه إلى الخير كله، عاجله وآجله..لنا ولكم جميعا
فهذه نصيحة سريعة مفيدة لمن التزم بها وتقيد:
التوكل على الله عز وجل ومراقبته في جميع أفعالنا وأقوالنا..هذا له أبعاد حقيقية أثرها جد طيب على حياتنا لا ريب
فإن قبلك الله تعالى سيقبلك الناس يقينا..
ثم إن الذي ينبغي أن يُعلم، أن حظّ كل أحد من رحمة الله؛ على قدر عظمة الله عز وجل في قلبه..
ثم اعلم أن حسن الظن بالله تعالى هو أفضل ما يمكنك مواجهة مصاعب الحياة به
وحسن الظن بالله يكون بالمداومة على ذكره تعالى واحتساب أي فعل وقول له تعالى وكذا ما يكون من خير او شر
ومعلوم أن الناس في الدنيا يطلبون أمورا كثيرة، يستعينون على ذلك بالدعاء.
هناك من يلح بالدعاء ويواصل دعاء الله عز وجل أن يحقق له اموره
وهناك صنف من الناس يتوقف عن الدعاء -وهذا خطأ- عند حصول امرين:
- عندما يعزّ المطلوب: أي يظن المرء أن ما يطلبه صعب تحققه فيتهاون في الدعاء أو يتركه كلية، وهذا خطأ...فالله تعالى على كل شيء قدير..
- والثاني عندما يتسلط المرغوب: كأن يكون للمرء من النعم والخير الشيء الكثير، ويتكون له اعتقاد بسبب ذلك أن هذه النعم وهذا المرغوب لا يمكن أن يرفع ويفقد...فيترك شكر الله ودعاءه له أن يحفظ عليه نعمه وخيره..فيترك الدعاء كلية فيفقد المرغوب..
=======
وأحسن ما انتُصحت به من الدعاء أرجو أن ينتفع بهما الإخوان:
الأول: اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، وإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت؛ فاغفر لي مغفرة من عندك، إنك أنت الغفور الرحيم.
الثاني: عند تعسّر أي أمر عليك فقل: حسبنا الله، سيؤتينا الله من فضله، إنّا إلى ربنا راغبون...
وعموما ننصح أنفسنا وإياكم بكثرة الذكر والدعاء
نسأل الله تعالى من فضله وتوفيقه إلى الخير كله، عاجله وآجله..لنا ولكم جميعا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق