السلام عليكم
لا تحزن ان لم تجد أحدأ يستمع إليك ويخفف عنك همومك ...
واجعل " كيف أحزن وأنت ربي " شعارك دوما
تحدى الشيطان و أكمل معي السطور
يقول الشيخ مشاري الخراز في محاضرته
كيف تتعامل مع الله إذا كلمته ؟؟
علم الله أن العباد يحتاجون إلى من يتكلم معهم ويكلمونه ..
يحتاجون إلى حبيب قريب منهم ..
يبثون إليه أحزانهم وحاجاتهم ..
فيهتم هو بهم ويهون عليهم ويخفف عنهم ..
فكان هو سبحانه ذلك الإله الذي يسد حاجاتهم ..
وفتح بابه لهم طوال الليل وطوال النهار ..
فهو موجود في أي وقت وسوف يسمعنا " لا تأخذه سنة ولا نوم " ....
_ أخرج كل همومك بين يديه .. كلمه .. أخبره بما تريد
فسيستمع إليك إلى أن تنتهي ..
حتى لو أطلت الكلام .. فإنه لن يمل منك ..
فإن الله لا يمل حتى تمل ..
سيستمع إليك ولن ينصرف عنك حتى تنصرف عنه
_ لكي يستجيب الله لدعواتنا
هناك أناس أذكياء يعرفون مالذي يمكن أن يفعلوه ليستجيب الله لهم
* يجب أن نغير طريقتنا في الدعاء ..
ونختار طبقة صوت مناسبة ..
" واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول " ....
لاترفع صوتك كثيرا ولاتخفضه شديدا ...
* انتبه لقلبك أثناء الدعاء ..
الكثير منا يدعو الله بطريقة يسرد فيها الكلام سرداً ..
يتلو ما يحفظه من أدعية وهو سرحان قلبه يفكر في شيء آخر ..
يقول الدعاء سريع ثم ينتهي ويظن أنه قد دعا ربه ....
_ الدعاء الذي لا يستحضر القلب فيه معاني الكلمات
التي تقال في الدعاء لا يستجاب ..
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( اعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاهي ) ..
_ عندما نكلم الله يجب أن ننسى الدنيا كلها ..
لانفكر إلا بالكلام الذي نوجهه لله تعالى ..
_ بعض الناس حاضر القلب ليس بسرحان لكنه يفتقر إلى لمسة معينة في الدعاء
لو وُجدت لأحس الداعي في الدعاء بمشاعر جياشة ..
إنها مشاعر " التضرع " ....
" التضرع هو التذلل والخضوع لله وحده " ....
_ حاول إظهار الإفتقار والحاجة والمسكنة لله تعالى قدر المستطاع
قل له أنا العبد المحتاج المفتقر إليك ..
لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك
ربنا سبحانه يحب أن يراك تفتقر إليه وتتذلل بين يديه....
لدرجة أنه يمنع العذاب من أن يصيب العبد إذا تضرع
حتى لو كان العبد مذنبا ومخطئا
إذا رآه يتضرع إليه تائبا راجعا فإن الله سيعامله بتعامل آخر
قال تعالى :
"فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا"
لا تحزن ان لم تجد أحدأ يستمع إليك ويخفف عنك همومك ...
واجعل " كيف أحزن وأنت ربي " شعارك دوما
تحدى الشيطان و أكمل معي السطور
يقول الشيخ مشاري الخراز في محاضرته
كيف تتعامل مع الله إذا كلمته ؟؟
علم الله أن العباد يحتاجون إلى من يتكلم معهم ويكلمونه ..
يحتاجون إلى حبيب قريب منهم ..
يبثون إليه أحزانهم وحاجاتهم ..
فيهتم هو بهم ويهون عليهم ويخفف عنهم ..
فكان هو سبحانه ذلك الإله الذي يسد حاجاتهم ..
وفتح بابه لهم طوال الليل وطوال النهار ..
فهو موجود في أي وقت وسوف يسمعنا " لا تأخذه سنة ولا نوم " ....
_ أخرج كل همومك بين يديه .. كلمه .. أخبره بما تريد
فسيستمع إليك إلى أن تنتهي ..
حتى لو أطلت الكلام .. فإنه لن يمل منك ..
فإن الله لا يمل حتى تمل ..
سيستمع إليك ولن ينصرف عنك حتى تنصرف عنه
_ لكي يستجيب الله لدعواتنا
هناك أناس أذكياء يعرفون مالذي يمكن أن يفعلوه ليستجيب الله لهم
* يجب أن نغير طريقتنا في الدعاء ..
ونختار طبقة صوت مناسبة ..
" واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول " ....
لاترفع صوتك كثيرا ولاتخفضه شديدا ...
* انتبه لقلبك أثناء الدعاء ..
الكثير منا يدعو الله بطريقة يسرد فيها الكلام سرداً ..
يتلو ما يحفظه من أدعية وهو سرحان قلبه يفكر في شيء آخر ..
يقول الدعاء سريع ثم ينتهي ويظن أنه قد دعا ربه ....
_ الدعاء الذي لا يستحضر القلب فيه معاني الكلمات
التي تقال في الدعاء لا يستجاب ..
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( اعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاهي ) ..
_ عندما نكلم الله يجب أن ننسى الدنيا كلها ..
لانفكر إلا بالكلام الذي نوجهه لله تعالى ..
_ بعض الناس حاضر القلب ليس بسرحان لكنه يفتقر إلى لمسة معينة في الدعاء
لو وُجدت لأحس الداعي في الدعاء بمشاعر جياشة ..
إنها مشاعر " التضرع " ....
" التضرع هو التذلل والخضوع لله وحده " ....
_ حاول إظهار الإفتقار والحاجة والمسكنة لله تعالى قدر المستطاع
قل له أنا العبد المحتاج المفتقر إليك ..
لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك
ربنا سبحانه يحب أن يراك تفتقر إليه وتتذلل بين يديه....
لدرجة أنه يمنع العذاب من أن يصيب العبد إذا تضرع
حتى لو كان العبد مذنبا ومخطئا
إذا رآه يتضرع إليه تائبا راجعا فإن الله سيعامله بتعامل آخر
قال تعالى :
"فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق