عقبة الفحشاء والمنكر
الفحشاء : هي الفعلة الفحشاء، والخصلة الفحشاء، وهي ما ظهر قبحها لكل أحد، واستفحشها كل عقل سليم، ولهذا فُسِّرَتْ بالزنا واللواط، وسماها الله فاحشة لتناهي قبحها وكذلك القبيح من القول يسمى فحشًا، وهو ما ظهر قبحه جدًا من السب القبيح والقذف ونحوه .
وأما المنكر : فهو الفعل المنكر الذي تَسْتَنْكره العقول والفطر السليمة.
قال تعالى : "إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ" [النحل: 90] .
وأما المنكر : فهو الفعل المنكر الذي تَسْتَنْكره العقول والفطر السليمة.
قال تعالى : "إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ" [النحل: 90] .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق