قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه ينبغي على الفتاة ووليها أن تتأنى في اختيار الزوج المناسب، منوهًا بأن هناك ثلاثة أمور إذا توافرت في الرجل كان زوجًا مناسبًا للفتاة.
أوضح «شلبي» عبر البث المباشر بالصفحة الرسمية لدار الإفتاء، في إجابته عن سؤال: «كيف أختار الزوج الصالح المناسب، حتى لا أندم فيما بعد على اختياري؟»، أنه ينبغي أن يكون حُسن الخلق هو أول اختيار للفتاة وأول ما ينبغي أن تبحث عنه الفتاة في شريك حياتها وزوجها المستقبلي، فتختار صاحب الخُلق الحسن.
واستشهد بما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: «إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَأَنْكِحُوهُ»، مضيفًا: وثانيًا الكفاءة بمعنى أن يكون بينهما تكافؤ سواء على المستوى الاجتماعي أو الثقافي أو التعليم والعمر والخُلق، ثم ثالثًا تنظر إلى ظروفه المادية، ما إذا كان قادرًا على الإنفاق على زوجته وتلبية احتياجات بيته أم لا ، فإذا توفر فيه هذه الأمور الثلاثة فلتتوكل على الله تعالى، وبه التوفيق.
المصدر : الصباح العربي
أوضح «شلبي» عبر البث المباشر بالصفحة الرسمية لدار الإفتاء، في إجابته عن سؤال: «كيف أختار الزوج الصالح المناسب، حتى لا أندم فيما بعد على اختياري؟»، أنه ينبغي أن يكون حُسن الخلق هو أول اختيار للفتاة وأول ما ينبغي أن تبحث عنه الفتاة في شريك حياتها وزوجها المستقبلي، فتختار صاحب الخُلق الحسن.
واستشهد بما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: «إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَأَنْكِحُوهُ»، مضيفًا: وثانيًا الكفاءة بمعنى أن يكون بينهما تكافؤ سواء على المستوى الاجتماعي أو الثقافي أو التعليم والعمر والخُلق، ثم ثالثًا تنظر إلى ظروفه المادية، ما إذا كان قادرًا على الإنفاق على زوجته وتلبية احتياجات بيته أم لا ، فإذا توفر فيه هذه الأمور الثلاثة فلتتوكل على الله تعالى، وبه التوفيق.
المصدر : الصباح العربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق