خلفيات مكتوب عليها إلا رسول الله محمد 2021، الجميع يبحث عن صور إلا رسول الله بعد ما حدث يوم الأربعاء، والإساءة التي فُعلت في حق الرسول من قبل المجلة الفرنسية شارلي إبدو، ويضاف إليها تصريحات رئيس فرنسا والذي يؤيد ما حدث وبقوة، مبررًا أن هذا دفاعًا عن قتل المعلم الفرنسي، وأن الدين الإسلامي دين يحرض على الإرهاب، وهذا أمر ليس له أي أساس من الصحة، وإذا تفقدنا تعاليم الإسلام وسيرة الرسول الكريم، نجد أنه دين السلام والتسامح والعفو.
صور إلا رسول الله للدفاع عن الرسول محمد
انتشرت العديد من الصور المكتوب عليها إلا رسول الله، وتصدرت التريند على كثير من مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك وتويتر، كوسيلة للدفاع عن الرسول وما قد قيل في شأنه، وهذا أقل ما يُمكن فعله للرد على هؤلاء الفجرة الفسقة، وهذا ليس بالأمر الغريب عليهم، حيث اعتادوا على الإساءة إلى الغير دون وجه حق.
النبي صلى الله عليه وسلم كان مثالًا يُحتذى به في كل شيء من أمور الدنيا والآخرة، عُرف بالصادق الأمين، ورغم تكذيب قومه له في البداية إلا أنهم كانوا على يقين من صدقه، وعُرض عليه النساء والمال في سبيل التخلي عن دعوته، إلا أنه أبى قائلًا " والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته أبدًا".
إساءة المعلم الفرنسي
قام شخص يُسمى صموئيل باتي وهو معلم فرنسي، برسم عدة رسومات لإهانة الرسول والسخرية منه، وتم توزيع تلك الرسوم على الطلبة، وفي اليوم التالي من هذه الواقعة قُتل بطريقة شنيعة، حيث قُطعت رأسه وقيل أن أحد المسلمين بفرنسا هم من فعلوا ذلك.
وأصبح يقام في كل عام حفل تذكاري لوفاته، وأكثر ما أشعل غضب الكثير من المسلمين تصريحات رئيسهم الفرنسي، والتي إن دلت فإنما تدل على مدى بغضه وحقده على دين الإسلام، وتشجيعهم أكثر فيما يقومون به من إساءة وإهانة.
ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي
ردًا على كل ما حدث تفاعل الملايين حول العالم على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أصبح هاشتاج إلا رسول الله تريند على تطبيق تويتر، كما قام عدد من المشاهير بكتابة بوستات على موقع فيسبوك وتويتر، كرد على تلك الإساءة والتصريحات التي أدلى بها ماكرون، بالإضافة إلى مقاطعة العديد من المنتجات التي تم صنعها داخل فرنسا.
صور إلا رسول الله للدفاع عن الرسول محمد
انتشرت العديد من الصور المكتوب عليها إلا رسول الله، وتصدرت التريند على كثير من مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك وتويتر، كوسيلة للدفاع عن الرسول وما قد قيل في شأنه، وهذا أقل ما يُمكن فعله للرد على هؤلاء الفجرة الفسقة، وهذا ليس بالأمر الغريب عليهم، حيث اعتادوا على الإساءة إلى الغير دون وجه حق.
النبي صلى الله عليه وسلم كان مثالًا يُحتذى به في كل شيء من أمور الدنيا والآخرة، عُرف بالصادق الأمين، ورغم تكذيب قومه له في البداية إلا أنهم كانوا على يقين من صدقه، وعُرض عليه النساء والمال في سبيل التخلي عن دعوته، إلا أنه أبى قائلًا " والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته أبدًا".
إساءة المعلم الفرنسي
قام شخص يُسمى صموئيل باتي وهو معلم فرنسي، برسم عدة رسومات لإهانة الرسول والسخرية منه، وتم توزيع تلك الرسوم على الطلبة، وفي اليوم التالي من هذه الواقعة قُتل بطريقة شنيعة، حيث قُطعت رأسه وقيل أن أحد المسلمين بفرنسا هم من فعلوا ذلك.
وأصبح يقام في كل عام حفل تذكاري لوفاته، وأكثر ما أشعل غضب الكثير من المسلمين تصريحات رئيسهم الفرنسي، والتي إن دلت فإنما تدل على مدى بغضه وحقده على دين الإسلام، وتشجيعهم أكثر فيما يقومون به من إساءة وإهانة.
ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي
ردًا على كل ما حدث تفاعل الملايين حول العالم على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أصبح هاشتاج إلا رسول الله تريند على تطبيق تويتر، كما قام عدد من المشاهير بكتابة بوستات على موقع فيسبوك وتويتر، كرد على تلك الإساءة والتصريحات التي أدلى بها ماكرون، بالإضافة إلى مقاطعة العديد من المنتجات التي تم صنعها داخل فرنسا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق