**مقتلة أخرى للغرباء
.
**دماؤنا تسيل في كشمير ..كشمير يُغلق عليها ...وتُعزَل عن العالَم للذبح ..أقول لكم هي الآن تُذبّح ....لا يُنجدهم أحد ..!....ولا نقدر حتى أن نرى ضرب رؤوسهم بالساطور ولا حرقهم مع إطارات الكاوتشوك ...ولكنّهم يموتون وهم يعلمون أنّهم مسلمون ,,ويرفضون الكفر ويصمّمون على الإيمان حتى آخر لحظة ..!! ...و يموتون وسُبّاباتهم تشير الى السماء .....والله لا يخذلهم ولكنّكم لا تعلمون
.
...لن ينجد الغرباء أحد ..لأنّ دينهم أضحى غريبا ....سادتُه غائبون وتابعون وأهله ضِعاف ...نحن نعوي كالكلاب ..وسيُذبح أصحاب الأخدود حتى آخر طفل ...وأبوه ينظر إلى دمائه ...ويشير له بيديه
سيُذبحون مرة أخرى كما ذُبحوا في الأويغور المسلمة في الصين.
و كما ذُبَح مسلمو "الروهينغا" في بورما
و "سيليكا" المسلمة في أفريقيا الوسطى.
و "المادوره" المسلمة في إندونيسيا.
و مسملو "مورو" في الفلبين.
ومسملو "تشام" في فيتنام.
و"تتار" القرم المسلمة.........................غير فلسطين التي تموت بأيدي اليهود وأيدينا أيضا
.
.... هذا الإسلام كاليتيمة يتكاثر عليها الّلئام .. يلطمونها ويفعلون بها ما يشاؤون ....ولا يسمع الأحرار شيئا ...لأنّهم في قبور الإضطهاد أجمعين ...فالمسلمون إمّا مذبوح في الشرق وإمّا مضطهَد في الغرب ...وإمّا مغلوب ساكت لا يقدر على الفِعل في بلاد العروبة البائسة ..لقد مات المعتصم والأحرار ,,,,,يوم فتّتَ أتاتورك آخر خلافة اسلامية ....ولكنّ أشدّ الظلام يكون قبل النور .....وهنا دائما ينصرنا الله .............
.
..انظروا ذُلّ الإسلام ..لا صلاح الدين هنا ولا خالد ولا عمر ولا المعتصم ولا يحمل أحد سيفا واحدا .....و من الدفاتر يخرج الأحرار ....................عجّل الله فرجهم ...وكلّما علا من الزحام رأسٌ لحُرٍّ قطعوه .....ولا نبقى أحياء إلّا تحت الأحذية .....
.
...ولكنّ منظّمات الإسلام ما أكثرها ...وهي مكاتب فخمة ورواتب فخمة وسيّارات فخمة ....لا غير ...لا يحترمها أحد ...لأنها لا تؤثّر في أحد
.
..وكلّهم يدّعون زعامة المسلمين ولا يُنقذون المسلمين ....لأنهم ليسوا مسلمين .....لقد أمضى أحدهم النهار في زيارة حائط المبكى يحتضن الحائط مثلهم ولا يحتضن الأقصى مثلنا .......
.
..هذا الإسلام ...لماذا يحقدون عليه ..يهبّون في أمريكا واوروبا لنجدة كلب ضال ...وأمّا الإسلام ...فينتظرون بحجّة عدم الفهم وتقييم الموقف ....حتى يُذبَح آخر طفل ...ويقومون للوم أصدقائهم المجرمين بلطف شديد ....!.
.
..يُذبَح الإسلام في الصين والهند ..فهُم ورَثَة محاكم التفتيش ......لأنّه يُعادي أوثانهم ...في الهند ..ويُعادي في الصين إلحادَهم ...ويعتبرون أن الإسلام آخر الأعداء ...ويخلو لهم وجه الأصنام والكفر ..
.
...الإسلام آخر مقاتل لله وآخر دعاة الحق
.....الإسلام ذلك الذي يأمر بعبادة خالق الحياة ..بلا وسيط من السارقين والمتألّهين ....ولا يشرب المسلمون خمرا ..ولا يُرابون ...ولا يزنون..ولا تخلع نساؤهم ثيابهن ...ولا يكذبون ولا يموت فقير بينهم ...لأنّ مالهم لهم وللفقير .....................ماذا تريدون أيها المجرمون ..لماذا تحقدون ....
.
.
.
.
.
.
عبدالحليم الطيطي
.
**دماؤنا تسيل في كشمير ..كشمير يُغلق عليها ...وتُعزَل عن العالَم للذبح ..أقول لكم هي الآن تُذبّح ....لا يُنجدهم أحد ..!....ولا نقدر حتى أن نرى ضرب رؤوسهم بالساطور ولا حرقهم مع إطارات الكاوتشوك ...ولكنّهم يموتون وهم يعلمون أنّهم مسلمون ,,ويرفضون الكفر ويصمّمون على الإيمان حتى آخر لحظة ..!! ...و يموتون وسُبّاباتهم تشير الى السماء .....والله لا يخذلهم ولكنّكم لا تعلمون
.
...لن ينجد الغرباء أحد ..لأنّ دينهم أضحى غريبا ....سادتُه غائبون وتابعون وأهله ضِعاف ...نحن نعوي كالكلاب ..وسيُذبح أصحاب الأخدود حتى آخر طفل ...وأبوه ينظر إلى دمائه ...ويشير له بيديه
سيُذبحون مرة أخرى كما ذُبحوا في الأويغور المسلمة في الصين.
و كما ذُبَح مسلمو "الروهينغا" في بورما
و "سيليكا" المسلمة في أفريقيا الوسطى.
و "المادوره" المسلمة في إندونيسيا.
و مسملو "مورو" في الفلبين.
ومسملو "تشام" في فيتنام.
و"تتار" القرم المسلمة.........................غير فلسطين التي تموت بأيدي اليهود وأيدينا أيضا
.
.... هذا الإسلام كاليتيمة يتكاثر عليها الّلئام .. يلطمونها ويفعلون بها ما يشاؤون ....ولا يسمع الأحرار شيئا ...لأنّهم في قبور الإضطهاد أجمعين ...فالمسلمون إمّا مذبوح في الشرق وإمّا مضطهَد في الغرب ...وإمّا مغلوب ساكت لا يقدر على الفِعل في بلاد العروبة البائسة ..لقد مات المعتصم والأحرار ,,,,,يوم فتّتَ أتاتورك آخر خلافة اسلامية ....ولكنّ أشدّ الظلام يكون قبل النور .....وهنا دائما ينصرنا الله .............
.
..انظروا ذُلّ الإسلام ..لا صلاح الدين هنا ولا خالد ولا عمر ولا المعتصم ولا يحمل أحد سيفا واحدا .....و من الدفاتر يخرج الأحرار ....................عجّل الله فرجهم ...وكلّما علا من الزحام رأسٌ لحُرٍّ قطعوه .....ولا نبقى أحياء إلّا تحت الأحذية .....
.
...ولكنّ منظّمات الإسلام ما أكثرها ...وهي مكاتب فخمة ورواتب فخمة وسيّارات فخمة ....لا غير ...لا يحترمها أحد ...لأنها لا تؤثّر في أحد
.
..وكلّهم يدّعون زعامة المسلمين ولا يُنقذون المسلمين ....لأنهم ليسوا مسلمين .....لقد أمضى أحدهم النهار في زيارة حائط المبكى يحتضن الحائط مثلهم ولا يحتضن الأقصى مثلنا .......
.
..هذا الإسلام ...لماذا يحقدون عليه ..يهبّون في أمريكا واوروبا لنجدة كلب ضال ...وأمّا الإسلام ...فينتظرون بحجّة عدم الفهم وتقييم الموقف ....حتى يُذبَح آخر طفل ...ويقومون للوم أصدقائهم المجرمين بلطف شديد ....!.
.
..يُذبَح الإسلام في الصين والهند ..فهُم ورَثَة محاكم التفتيش ......لأنّه يُعادي أوثانهم ...في الهند ..ويُعادي في الصين إلحادَهم ...ويعتبرون أن الإسلام آخر الأعداء ...ويخلو لهم وجه الأصنام والكفر ..
.
...الإسلام آخر مقاتل لله وآخر دعاة الحق
.....الإسلام ذلك الذي يأمر بعبادة خالق الحياة ..بلا وسيط من السارقين والمتألّهين ....ولا يشرب المسلمون خمرا ..ولا يُرابون ...ولا يزنون..ولا تخلع نساؤهم ثيابهن ...ولا يكذبون ولا يموت فقير بينهم ...لأنّ مالهم لهم وللفقير .....................ماذا تريدون أيها المجرمون ..لماذا تحقدون ....
.
.
.
.
.
.
عبدالحليم الطيطي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق