#وردة5#وردة5تعلموها و علموها لأولادكم#وردة5#وردة5
رجل قرأ (#وردة1الفاتحة) قبل ذبْح (#وردة1 البقرة ) ، وليقتدي بـ (#وردة1 آل عمران ) تزوج خير (#وردة1 النساء ) ،وبينما هو مع أهله في ( #وردة1 المائدة) ضحّى ببعض (#وردة1 الأَنْعَام ) مراعيا بعض ( #وردة1 الأعراف) ، وأوكل أمر (#وردة1 الأنفال ) إلى الله ورسولِه
معلنًا ( #وردة1 التوبة)إلى الله
أسوة بـ ( #وردة1 يونس) و ( #وردة1 هود ) و ( #وردة1 يوسف )
- عليهم السلام -
، ومع صوت (#وردة1 الرعد) قرأ قصة ( #وردة1 إبراهيم ) و ( #وردة1 حِجْر ) ابنه إسماعيل
- عليهما السلام -
، وكانت له خلِيّة ( #وردة1 نحْلٍ ) اشتراها في ذكرى ( #وردة1 الإسراء ) والمعراج ،
ووضعها في ( #وردة1 كهف ) له ، ثم أمر ابنتَه ( #وردة1 مريم ) وابنَه ( #وردة1 طه ) أن يقوما عليها ؛ ليقتديا بـ ( #وردة1 الأنبياء ) في العمل والجِد ، ولما جاء موسم ( #وردة1 الحج )
انطلقوا مع ( #وردة1 المؤمنين ) متجهين إلى حيثُ ( النور ) يتلألأ ، وحيثُ كان يوم (#وردة1 الفرقان )
- وكم كتب في ذلك (#وردة1 الشعراء )
- ، وكانوا في حجهم كـ (#وردة1 النمل ) نظامًا ، فسطّروا أروعَ ( #وردة1 قصصِ ) الاتحاد ؛ لئلا يصيبهم الوهن كحال بيت ( #وردة1 العنكبوت ) ، وجلس إليهم يقص عليهم غلبة ( #وردة1 الروم ) ناصحا لهم - كـ ( لقمان ) مع ابنه
- أن يسجدوا ( #وردة1 سجدة ) شكر لله ، أن هزم ( #وردة1 الأحزاب ) ، وألا يجحدوا مثل ( #وردة1 سبأ ) نِعَمَ ( فاطرِ ) السماوات والأرض ، وصلى بهم تاليًا سورة ( يسٓ )
مستوِين كـ (#وردة1 الصافّاتِ ) من الملائكة ، وما ( #وردة1 صاد ) صَيْدًا ؛ إذ لا زال مع ( #وردة1 الزُّمرِ ) في الحرَم داعيًا ( #وردة1 غافر ) الذنبِ الذي ( #وردة1 فُصِّلت ) آياتُ كتابه أن يغفر له وللمؤمنين ، ثم بدأت ( #وردة1 الشورى ) بينهم عن موعد العودة ، مع الحذر من تأثُّرهم بـ ( #وردة1 زخرفِ ) الدنيا الفانية كـ ( #وردة1 الدُّخان ) ؛ خوفًا من يومٍ تأتي فيه الأممُ ( #وردة1 جاثيةً ) ، فمَرُّوا على ( #وردة1 الأحقافِ ) في حضرموت ؛ لذِكْرِ (#وردة1 محمد ) - عليه الصلاة والسلام -
لها ولأَمنِها ، وهناك كان ( #وردة1 الفتح ) في التجارة ، مما جعلهم يبنون لهم ( #وردة1 حُجُراتٍ ) ، وأسّسوا محالّا أسموها محالّ ( #وردة1 قافْ ) للتجارة ، فكانت (#وردة1 ذارياتٍ ) للخير ذروًا ، وكان قبل هذا (#وردة1 الطّور ) من أطوار حياته كـ ( #وردة1 النّجم ) ، فصار كـ ( #وردة1 القمَر ) يشار إليه بالبنان بفضل (#وردة1 الرحمن ) ، ووقعتْ بعدها ( #وردة1 واقعة ) جعلت حالهم - كما يقال -
على ( #وردة1 الحديد ) ، فصبرت زوجته ولم تكن (#وردة1 مجادلة ) ؛ لعلمها أن الله يعوضهم يوم ( #وردة1 الحشر ) إليه ، وأن الدنيا ( #وردة1 ممتحنَة ) ، فكانوا كـ (#وردة1 الصّف ) يوم ( #وردة1 الجمعة ) تجاهَ هذا البلاء مجتنبين صفات ( #وردة1 المنافقين ) ؛ لأن الغُبن الحقيقي غبن يوم ( التغابن ) ، فكاد ( #وردة1 الطلاق ) يأخذ حُكْمَ ( #وردة1 التحريم ) بينهم ؛ لعمق المودة بينهم
، فـ ( #وردة1 تبارك ) الذي ألّفَ بينهم كما ألّفَ بين يونس والـ ( #وردة1 ـنُّون ) ، وتذكروا كذلك يومَ ( #وردة1 الحاقّة ) في لقاء الله ذي
( #وردة1 المعارج ) ، فنذروا أنفسهم للدعوة إليه ، واقتدَوا بصبر أيوب
و ( #وردة1 نوحٍ )
- عليهما السلام -
، وتأسّوا بجَلَدِ وحلم المصطفى ؛ حيث وصلت دعوتُه إلى سائر الإنس و (#وردة1 الجنّ ) ، بعد أن كان ( #وردة1 المزّمّل )
و ( #وردة1 المدّثّر ) ، وهكذا سيشهدُ مقامَهُ يوم ( #وردة1 القيامة )
كلُّ ( #وردة1 إنسان )
، إذ تفوقُ مكانتُه عند ربه مكانةَ الملائكة (#وردة1 المرسَلات ) ،
فعَنِ (#وردة1 النّّبإِ ) العظيم يختلفون
، حتى إذا نزعت ( #وردة1 النازعات ) أرواحَهم (#وردة1 عبَسَـ ) ـت الوجوه ، وفزعت الخلائق لهول ( #وردة1 التكوير )
و ( #وردة1 الانفطار ) ، فأين يهرب المكذبون من الكافرين
و ( #وردة1 المطففين ) عند ( #وردة1 انشِقاق ) السَّمَاءِ ذاتِ (#وردة1 البروجِ ) وذات ( #وردة1 الطّارق ) من ربهم ( #وردة1 الأعلى ) إذ تغشاهم (#وردة1 الغاشية ) ؟؟
هناك يستبشر المشاؤون في الظلام لصلاة (#وردة1 الفجر )
وأهلُ (#وردة1 البلد ) نيامٌ حتى طلوع (#وردة1 الشمس ) ، وينعم أهل قيام (#وردة1 الليل ) وصلاةِ ( #وردة1 الضّحى )
، فهنيئًا لهم ( #وردة1 انشراح ) صدورِهم !
ووالذي أقسمَ بـ ( #وردة1 التّين ) ، وخلق الإنسان من (#وردة1 علق ) إن أهل ( #وردة1 القَدْر ) يومئذٍ من كانوا على ( #وردة1 بيّنةٍ ) من ربهم ، فأطاعوه قبل ( #وردة1 زلزلة ) الأَرْضِ ، وضمّروا ( #وردة1 العاديات ) في سَبِيلِ الله قَبْلَ أن تحل ( #وردة1 القارِعة ) ، ولم يُلْهِهِم ( #وردة1 التكاثُر ) ، فكانوا في كلِّ ( #وردة1 عَصْر ) هداةً مهديين ، لا يلفتون إلى ( #وردة1 الهمزة) اللمزة موكلين الأمر إلى الله
- كما فعل عبد المطلب عند اعتداء أصحاب ( #وردة1 الفيل ) على الكعبة ، وكان سيدًا في ( #وردة1 قُرَيْش )
- ، وما منعوا (#وردة1 الماعون ) عن أحدٍ ؛ رجاءَ أن يرويهم من نهر ( الكوثر ) يوم يعطش الظالمون و (#وردة1 الكافرون ) ، وتلك حقيقة ( #وردة1 النّصر ) الإلهي للنبي المصطفى وأمتِه
، في حين يهلك شانؤوه
، ويعقد في جِيدِ مَن آذَتْهُ حبلٌ من (#وردة1 مسَد ) ،
فاللهم تقبل منا وارزقنا ( #وردة1 الإخلاص ) في القول والعمل يا ربَّ (#وردة1 الفلَقِ ) وربَّ ( #وردة1 الناس ) .
منقول للأمانة
#زهرة4اللهم صل على الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام#زهرة4
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق