بِسْم الله الرحمان الرحيم
والصلاة و السلام على سيّد المرسلين
قال الإمام ابن قيّم الجوزيّة: لا يختلف المسلمون أن ترك الصلاة المفروضة عمدًا من أعظم الذنوب و أكبر الكبائر، وأن إثمه عند الله أعظم من إثم قتل النفس، وأخذ الأموال، ومن إثم الزنا والسرقة وشرب الخمر، وأنه متعرِّضٌ لعقوبة الله وسخطه وخزيه في الدنيا والآخرة.
المصدر: 📚[الصلاة و أحكام تاركها] للشيخ ابن القيّم.
قال الشيخ ابن عثيمين- رحمه الله- : الذي يصلي ويترك، هذا إذا قلنا: لا يكفر فذنبه أعظم من الزنا، وشرب الخمر، وقتل النفس؛ لأنه أتى أمرا يرى بعض العلماء أنه كافر. اهـ.
لقاء باب مفتوح: 16/168
والصلاة و السلام على سيّد المرسلين
قال الإمام ابن قيّم الجوزيّة: لا يختلف المسلمون أن ترك الصلاة المفروضة عمدًا من أعظم الذنوب و أكبر الكبائر، وأن إثمه عند الله أعظم من إثم قتل النفس، وأخذ الأموال، ومن إثم الزنا والسرقة وشرب الخمر، وأنه متعرِّضٌ لعقوبة الله وسخطه وخزيه في الدنيا والآخرة.
المصدر: 📚[الصلاة و أحكام تاركها] للشيخ ابن القيّم.
قال الشيخ ابن عثيمين- رحمه الله- : الذي يصلي ويترك، هذا إذا قلنا: لا يكفر فذنبه أعظم من الزنا، وشرب الخمر، وقتل النفس؛ لأنه أتى أمرا يرى بعض العلماء أنه كافر. اهـ.
لقاء باب مفتوح: 16/168
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق