لا تزدري من حولك لأنك تقدمت في الختمات القرآنية
أو في التراويح أو أيّ عمل صالح!
عبادة قليلة بإنكسار
خير من كثيرة بعُجب!
التساهل بالمحرمات في رمضان، مما ينقص الأجر، وربما أزال ثواب الصيام
يُروى عن أنس والنخعي أن الغيبة تُفطر الصائم.
أي: تُذهب أجره حتى كأنه مفطر
ثلاثة في رمضان يُكفّر الله بالواحد منها ما تقدم من الذنوب
(الصيام) و(القيام) و(قيام ليلة القدر)
ومن أكمل الثلاثة كانت أسباب المغفرة له أعظم
عبد العزيز الطريفى
يسأل البَعض في رَمَضان
أين وَصلت في القُرأن !؟
لَيس مُهِم أين وَصلت في القُرأن !
المُهم أين وَصل القُرأن في قَلبك
(وَٱلَّذِينَ يُؤْتُونَ مَآ آتَواْ وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ}
المؤمن جمع إيمانا وخشية
فلا تغتر بما تقدم من الصالحات في رمضان
بل كن على وجل بين خشية وحسن ظن
(ولاتمنن تستكثر)
إذا رأيتَ من لا يصلّي يُصلي في رمضان
ادع له بالثبات ولا تقل أنه منافق ،
فيهديهُ الله ويضلّك !
رمضان ليس بطولةً في كثر الختمات للقرآن بدون تدبر
بل هي ختمةواحدة، متأنيّة،مخلوطة بالدمع،
هادئة ينعكس أثرها على حياتك ..
نحن لا نطلب أن نكون بعد رمضان كما كنا في رمضان فهذا شيء صعب فأيام رمضان
لها ميزة خاصة وقدرة خاصة وطاقة خاصة ولكن نأخذ من هذه الطاقة والقدرة ما
يعيننا على الثبات بعد رمضان فأحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل وهنا
تتضح الحكمة
من حديث رسول الله صلّ الله عليه وسلم( من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال
كان كصيام الدهر) والحكمة أن تثبت على الطاعة وتأكيد على الاستمرار في فعل
الخيرات وبان رب رمضان هو رب كل الشهور
( وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)"أي: حتى يأتيك الموت,
فلا منتهى للعبادة والتقرب إلى الله إلا بالموت .
تذكر يا من عرفت الله في رمضان أن رب رمضان هو رب رجب وشعبان.
فمن كان يعبد رمضان فإن رمضان سيرحل.
ومن كان يعبد الله فإن الله دائم لا يحول.
أو في التراويح أو أيّ عمل صالح!
عبادة قليلة بإنكسار
خير من كثيرة بعُجب!
التساهل بالمحرمات في رمضان، مما ينقص الأجر، وربما أزال ثواب الصيام
يُروى عن أنس والنخعي أن الغيبة تُفطر الصائم.
أي: تُذهب أجره حتى كأنه مفطر
ثلاثة في رمضان يُكفّر الله بالواحد منها ما تقدم من الذنوب
(الصيام) و(القيام) و(قيام ليلة القدر)
ومن أكمل الثلاثة كانت أسباب المغفرة له أعظم
عبد العزيز الطريفى
يسأل البَعض في رَمَضان
أين وَصلت في القُرأن !؟
لَيس مُهِم أين وَصلت في القُرأن !
المُهم أين وَصل القُرأن في قَلبك
(وَٱلَّذِينَ يُؤْتُونَ مَآ آتَواْ وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ}
المؤمن جمع إيمانا وخشية
فلا تغتر بما تقدم من الصالحات في رمضان
بل كن على وجل بين خشية وحسن ظن
(ولاتمنن تستكثر)
إذا رأيتَ من لا يصلّي يُصلي في رمضان
ادع له بالثبات ولا تقل أنه منافق ،
فيهديهُ الله ويضلّك !
رمضان ليس بطولةً في كثر الختمات للقرآن بدون تدبر
بل هي ختمةواحدة، متأنيّة،مخلوطة بالدمع،
هادئة ينعكس أثرها على حياتك ..
نحن لا نطلب أن نكون بعد رمضان كما كنا في رمضان فهذا شيء صعب فأيام رمضان
لها ميزة خاصة وقدرة خاصة وطاقة خاصة ولكن نأخذ من هذه الطاقة والقدرة ما
يعيننا على الثبات بعد رمضان فأحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل وهنا
تتضح الحكمة
من حديث رسول الله صلّ الله عليه وسلم( من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال
كان كصيام الدهر) والحكمة أن تثبت على الطاعة وتأكيد على الاستمرار في فعل
الخيرات وبان رب رمضان هو رب كل الشهور
( وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)"أي: حتى يأتيك الموت,
فلا منتهى للعبادة والتقرب إلى الله إلا بالموت .
تذكر يا من عرفت الله في رمضان أن رب رمضان هو رب رجب وشعبان.
فمن كان يعبد رمضان فإن رمضان سيرحل.
ومن كان يعبد الله فإن الله دائم لا يحول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق