بسم الله الرحمن الرحيم
عن الْمِقْدَادِ بْنِ الأَسْوَدِ رضي الله عنه مَا آمَنُ عَلَى أَحَدٍ بَعْدَ الَّذِي سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ يَقُولُ « لَقَلْبُ ابْنِ آدَمَ أَسْرَعُ تَقَلُّبًا مِنَ الْقِدْرِ إِذَا اسْتَجْمَعَتْ غَلَيَانًا »
رواه الحاكم وصححه الألباني
و ممن توفي فيها من الأعيان :
إبراهيم بن علي ابن محمد بن بكروس الفقيه الحنبلي
أفتى وناظر وعدل عند الحكام، ثم انسلخ من هذا كله وصار شرطيا بباب النوى يضرب الناس ويؤذيهم غاية الأذى، ثم بعد ذلك ضرب إلى أن مات وألقي في دجلة وفرح الناس بموته، وقد كان أبوه رجلا صالحا.
( البداية و النهاية ج 13 / 68 )
نعوذبالله من الحور بعد الكور و نسأله تعالى الثبات حتى الممات قال الحافظ ابن كثير ـ رحمه الله ـ في حوادث سنة 611 هـ ،
_التصفية والتربية_
عن الْمِقْدَادِ بْنِ الأَسْوَدِ رضي الله عنه مَا آمَنُ عَلَى أَحَدٍ بَعْدَ الَّذِي سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ يَقُولُ « لَقَلْبُ ابْنِ آدَمَ أَسْرَعُ تَقَلُّبًا مِنَ الْقِدْرِ إِذَا اسْتَجْمَعَتْ غَلَيَانًا »
رواه الحاكم وصححه الألباني
و ممن توفي فيها من الأعيان :
إبراهيم بن علي ابن محمد بن بكروس الفقيه الحنبلي
أفتى وناظر وعدل عند الحكام، ثم انسلخ من هذا كله وصار شرطيا بباب النوى يضرب الناس ويؤذيهم غاية الأذى، ثم بعد ذلك ضرب إلى أن مات وألقي في دجلة وفرح الناس بموته، وقد كان أبوه رجلا صالحا.
( البداية و النهاية ج 13 / 68 )
نعوذبالله من الحور بعد الكور و نسأله تعالى الثبات حتى الممات قال الحافظ ابن كثير ـ رحمه الله ـ في حوادث سنة 611 هـ ،
_التصفية والتربية_
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق