السبت، 15 أغسطس 2020

الحياة لحظة فاغتنمها

الناجي من هذا البلاء ليس هو مَن ينقضي الوباء دون أن يمرض ؛
ولكنَّ الناجي هو من فهم الرسالة وسارع بالتوبة، وأفاق من غفلته وساعد الفقراء والمحتاجين وأعاد ترتيب حياته ....

الناجي هو من نظر حوله فأيقن أن الأمان ليس في مال يكنزه ، ولا منصب مرموق يصل إليه،
ولا في دولة متقدمة يعيش فيها،
ولا في أسرة حاكمة ينتمي إليها ...
ولكن الأمان الحقيقي أنَّهُ إذا رفع يديه قائلاً يا رب أجابه الله لبيك عبدي ..

اللهم رُدَّنا إليك ردَّاً جميلاً


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق