الاثنين، 7 ديسمبر 2020

الفوائد الثمانية للشدائد المتتالية

الفوائد الثمانية للشدائد المتتالية*!
*ليست المصائب دائما عقوبة على الذنوب، وإلا فإن أشد الناس بلاء الأنبياء وهم أفضل الخلق.*
*📝 قد يقع البلاء اختبارا للعبد، هل يعبد الله على حرف أم لا؟ بمعنى هل يطيعه عند الرخاء دون الشدة؟ هل يحب ربه مع العطاء فإذا حرمه تباعد عن مولاه؟*
*📝 وقد يقع البلاء ليمنح العبد درجة عالية في الجنة، ما كان ليبلغها بعمله، لكن يبلغها بصبره.*
*📝 وقد يقع البلاء لتقصير العبد في الأخذ بالأسباب المطلوبة كما حدث عند مخالفة الرماة للأمر النبوي في غزوة أحد، فكانت الهزيمة.*
*📝 وقد يقع البلاء ليظل العبد دائما في محاسبة لنفسه، فالعطاء غالبا ما تصاحبه الغفلة.*
*📝 وقد يقع البلاء ليسمع الله دعاء عبده في الأسحار، ولولا البلاء ما دعا ربه متحرِّقا خاشعا.*
*📝 وقد يقع البلاء ليربي الله به عزائم الرجال، ويجهِّز من يحب من عباده لتحمل عظائم المهام وعظيم الواجبات.*
*📝 وقد يقع البلاء لتتعلم النفس حسن الظن بالله، وأن من وراء كل محنة منحة، فتزداد حبا لربها ورضا عن أقداره.*
*📝 وقد يقع البلاء لينزع العُجب من النفس فلا تتكل إلا على ربها، ولا تستغني بغيره، فإن سر طغيان العبد استغناؤه عن ربه، والبلاء من أكثر ما يُحوِج العبد لربه.*
*ليست المصائب دائما عقوبة على الذنوب، وإلا فإن أشد الناس بلاء الأنبياء وهم أفضل الخلق.*
*📝 قد يقع البلاء اختبارا للعبد، هل يعبد الله على حرف أم لا؟ بمعنى هل يطيعه عند الرخاء دون الشدة؟ هل يحب ربه مع العطاء فإذا حرمه تباعد عن مولاه؟*
*📝 وقد يقع البلاء ليمنح العبد درجة عالية في الجنة، ما كان ليبلغها بعمله، لكن يبلغها بصبره.*
*📝 وقد يقع البلاء لتقصير العبد في الأخذ بالأسباب المطلوبة كما حدث عند مخالفة الرماة للأمر النبوي في غزوة أحد، فكانت الهزيمة.*
*📝 وقد يقع البلاء ليظل العبد دائما في محاسبة لنفسه، فالعطاء غالبا ما تصاحبه الغفلة.*
*📝 وقد يقع البلاء ليسمع الله دعاء عبده في الأسحار، ولولا البلاء ما دعا ربه متحرِّقا خاشعا.*
*📝 وقد يقع البلاء ليربي الله به عزائم الرجال، ويجهِّز من يحب من عباده لتحمل عظائم المهام وعظيم الواجبات.*
*📝 وقد يقع البلاء لتتعلم النفس حسن الظن بالله، وأن من وراء كل محنة منحة، فتزداد حبا لربها ورضا عن أقداره.*
*📝 وقد يقع البلاء لينزع العُجب من النفس فلا تتكل إلا على ربها، ولا تستغني بغيره، فإن سر طغيان العبد استغناؤه عن ربه، والبلاء من أكثر ما يُحوِج العبد لربه.*


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق