@ & ( اليوم الذي فيه يصعقون ) & قمّة العدل و الرحمة الإلهية .

.. //

تحية طيبة .

موضوع لا يهدف إلى شيء ..
أطرحه من باب شكر الله و الامتنان من الأعماق :34:

و أخيرا و بعد عنّاء طويل ..
فهم جديد و عميق ، قوي و متين :cool:

لقد وصلني قصدك يا من أنت أحن على الوالد بولده و أرحم من الأم على رضيعها ;)

@ قمة العدل في هذه الآيات :

[[ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ ، فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ]]

[[ فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي فيه يصعقون ]]

[[ وَأُمْلِى لَهُمْ ، إِنَّ كَيْدِى مَتِينٌ ]]

[[ وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ]]

[[ فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَٰلُهُمْ وَلَآ أَوْلَٰدُهُمْ ، إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَٰفِرُونَ ]]

[[ اِعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاة الدُّنْيَا لَعِب وَلَهْو وَزِينَة وَتَفَاخُر بَيْنكُمْ وَتَكَاثُر فِي الْأَمْوَال وَالْأَوْلَاد كَمَثَلِ غَيْث أَعْجَبَ الْكُفَّار نَبَاته ثُمَّ يَهِيج فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُون حُطَامًا وَفِي الْآخِرَة عَذَاب شَدِيد وَمَغْفِرَة مِنْ اللَّه وَرِضْوَان ]]

[[ وَٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَعْمَٰلُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍۢ يَحْسَبُهُ ٱلظَّمْـَٔانُ مَآءً حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَهُ ، لَمْ يَجِدْهُ شَيْـًٔا وَوَجَدَ ٱللَّهَ عِندَهُۥ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ ، وَٱللَّهُ سَرِيعُ ٱلْحِسَابِ ]]

[[ و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين ]]

[[ وَ مِنَ ٱلْأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ ٱلدَّوَآئِرَ ، علَيْهِمْ دَآئِرَةُ ٱلسَّوْءِ ،وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ]]

[[ إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً وَأَكِيدُ كَيْداً ، فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً ]]

[[ يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم ]]

[[ فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ]]

[[ وَ إِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَ إِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ ]]

[[ وَ مِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَعْبُدُ ٱللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍۢ، فَإِنْ أَصَابَهُۥ خَيْرٌ ٱطْمَأَنَّ بِهِۦ ، وَ إِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ ٱنقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِۦ ، خَسِرَ ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةَ ، ذَٰلِكَ هُوَ ٱلْخُسْرَانُ ٱلْمُبِينُ ]]

[[ وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ ، وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ]]



الحمد لله حمدا كثيرا على نعمة العقل و المنطق .